ولد طفل برأسين فى إحدى مستشفيات النمسا فى أكتوبر 1981 وظل على قيد الحياة لمدة ساعة واحدة فقط والمولود كان ذكر وله عمودان فقريان وزائدة غضروفية تربط بين رأسين .
وأرجع الأطباء المختصين فى علم الأجنة قولهم أن هذا التشويه الخلقى يمكن أن يكون ناتجاً عن مرض سببه فيروس إنتقل إلى والدة الطفل أثناء حملها .